مقارنة بين شركة سامسونج شركة أبل وأيهما أفضل

مواضيع مفضلة

الأربعاء، 13 نوفمبر 2019

مقارنة بين شركة سامسونج شركة أبل وأيهما أفضل



في عديدٍ من الأحيان نشاهد خلافاتٍ في مجتمعنا بل في الدنيا كلّه، عن أيهما أسمى "مؤسسة أبل آبل " الأمريكية أم "مؤسسة Samsung سامسونج " الكورية ؟ لاسيماً في ميدان التليفونات المحمولة. لذا أصدرت قرار أن أكتب لكم تلك التدوينة التي سأناقش فيها الإختلاف بين التليفونات المحمولة لكلا الشركتين من جهة تكنولوجيا وبشكل حيادي مطلق.

  * الشكل والتصميم

     لنبدأ أولاً بمقارنةٍ حثيثة بين الجهازين من جهة الشكل والتصميم، حيث أن أجهزة محمولة مؤسسة أبل آبل تكون غالباً ذاتَ إستراتيجية ٍ طفيف ومقدارٍ ضئيل مضاهاة بالتليفونات الماهرة الأخرى، وألوانٍ معينة (أسود، أبيض، ذهبي) الأمر الذي يعطيها شكل راقياً صاحب درجة ومعيارً رفيع. في المقابل تكون أجهزة محمولة Samsung سامسونج  ذاتَ مقادير ٍوتصاميم متنوعة، فتجد منها الضئيل بشكل كبيرً ومنها العارم، مثلما أنها تتاح بالعديد من الألوان المتنوعة التي تُناسب جميع الأعمار .
اقرأ ايضا : خمس تقنيات جديدة تُشكل مستقبلنا في عالم التكنولوجيا

* العتاد التقني

     لنأتي هذه اللحظة إلى المقارنة بين لوازم الشركتين من الناحية التكنولوجية، حيث نسمع  في بعض الأحيان بأن مؤسسة Samsung سامسونج  تقوم بتقليد مؤسسة أبل آبل من جهة الأفكار والتكنولوجيا ولربما ذلك هو أساس الكفاح بين الشركتين. إلا أن بغض البصر عن ذاك الشأن (كان صحيحاً أم لم يكن). يمكن لنا القول بأن اجهزة كلتا الشركتين تحتويان على أجزاء تكنولوجيا متماثلة تقوم بنفس التأدية إلى حد ماً بفروقٍ غيرِ ملحوظة، فكلاهما تتوفران على كاميرا عالية التميز وشاشة عالية الوضوح دقيقةِ الألوان (غالباً تكون الشاشة في اجهزة السامسونج سامسونج  أضخم)، ومعالجات ذات تأديةٍ وسرعة عالية، حيث كانت مؤسسة أبل شتماقةً في تصنيعِ بأجهزة بروسيسورٍ ثابتة لأجهزتها، حين طرحت في المتاجر جهازها iPhone 5S حيث كان أولّ جهاز محمول في الدنيا يعمل بجهاز بروسيسور 64 Bit ، ثم تبعتها Samsung سامسونج في تليفونها Galaxy S5 حيث كان لتلك التكنولوجيا دويً كبيرة و نقلةً نوعيةً ومتطورة في ميدان التليفونات المحمولة من جهة السرعة والاداء.

* منظومة التشغيل

     أما من الناحية غير الحسية أو البرمجية فهنا يكمن عدم التشابه الحقيقي بين الشركتين، حيث تعمل عتاد أبل آبل بنظام من إستراتيجية وإنشاء المؤسسة ذاتها ويطلق عليه بـiOS . حيث تراعي المنشأة التجارية أن يكون النسق متوافق بشكل إجمالي مع أجهزتها، ويمتاز ذاك الإطار بالبساطة وسهولة الإستخدام والسرعة الكبيرة، إضافة إلى ذلك تحديثاتها المطردة والدعم الفني والتقني لنظامها، الأمر الذي يجعل أجهزتها متعجلةً على الدوام ويقلل المشكلات البرمجية فيها، مثلما أنه لايمكن تنزيل التطبيقات اإا من بقالة التطبيقات المختص بالمؤسسة (App Store) الأمر الذي يجعل وجود برامج خبيثة في النسق قضى متعب بشكل كبيرً، ويكاد يكون مستحيلاً.

    وفيما يتعلق لأهزة Samsung سامسونج فهي تعمل بنظام الاندرويد (Android) وهو نسق من إستراتيجية مؤسسة جوجل Google الغنية عن التعريف، فنجد هنا أن الجهاز من مؤسسة والنظام من مؤسسة أخرى، إلا أن هل ذلك يقصد أن الإطار لن يعمل بأسلوب جيد على تلك الاجهزة ؟؟

    الجواب بطبيعة الشأن هو لا، بل إنّ ذاك الإطار يعمل على أكمل وجه، حيث أن الإطار مفتوح الأصل ( أي أنه يمكن التحديث أعلاه بما يلائم الجهاز وميزاته دون حدوث مشكلات )، إلا أن ذاك الإطار يصفه القلائل بأنه عويص نوعاً ما، حيث أنه يتضمن على الكمية الوفيرة من التخطيطات التي على الأرجح تكون غير مفهومة للمستخدم السهل. ومن مميزات ذاك الإطار هو فرصة التنزيل من أي منشأ للتطبيقات والمستخدم غير ملزم بالتنزيل من بقالة جوجل (Play store) ، إلا أن في المقابل فإن ذلك سيف صاحب حدين، فإمكانية أن تتواجد التطبيقات الخبيثة والفايروسات على الإطار كبيرةٌ بشكل كبيرً، لاسيماً إن لم يكن المستعمل يعلم ما يفعله، حيث أنه من وقت لآخر تتم مشكلات في النسق تضطرّك إلى استرجاع إخضاع المصنع وضياع مختلَف المعلومات من على الجهاز، مثلما أن معروف العون الفني والتعديلات من الممكن أن تكون واهنة قليل من الشيء، وحافز هذا قدرُ الأجهزة الكبيرة العاملة بذلك النسق .
* تلخيصاً لما سبق :


وجه المقارنة
Apple
Sumsung
  1. الشكل والتصميم
تصميم بسيط وحجم صغير
ذات أحجام وتصاميم مختلفة
  1. العتاد التقني
كاميرا  بجودة عالية، سرعة كبيرة في الأداء
وشاشة عالية الوضوح
شاشاتها شديدة الوضوح، سرعة عمليات عالية،
كاميرة عالية الدقة.
  1. نظام التشغيل
IOS
Android
  1. متجر التطبيقات
App Store
Play Store
  1. آمان التطبيقات
آمنة .. المتجر مخصص فقط لأجهزتها
عرضة أكثر للبرمجيات الخبيثة .. المتجر مفتوح المصدر

مقارنة بين شركة سامسونج شركة أبل وأيهما أفضل

مضاهاة بين مؤسسة Samsung مؤسسة أبل وأيهما أجود ، باستمرار ما تكثر الاستفسارات عن الأجود من ضمن المؤسسات في عالم التكنولوجية

و التي حدثت بها طفرة كبيرة لاسيما أثناء الفترة الأخيرة و باستمرار ما تحرص المؤسسات في ذاك الميدان على التنافس بينما بينها

لتقديم الأجود للمستخدمين بجميع مناطق العالم .

ومن أكثر أهمية و أكثر أهمية المؤسسات هما مؤسسة أبل و مؤسسة Samsung و سوف نتعرف حاليا عليهما أكثر و نقارن بينهما للمزيد من الشرح.

أولا : معلومات بسيطة عن مؤسسة أبل

هي مؤسسة أمريكية ذات شعبية عالميه و تأسست بعام 1977 على يد ستيف جوبز وستيف وزنياك بولاية كاليفورنيا ويذكر أن

دافع تسمية المنشأة التجارية بالتفاحة أن واحد من مؤسسيها كان يعمل قبل هذا في بستان لفاكهة التفاحو كان يراها الثمرة المثالية و

الأمثل علي الإطلاق.

تخصصت المنشأة التجارية في ميدان إصدار الحواسب و التليفونات المحمولة و قد أنتجت أول حاسب الي في سنة 1984 .

ومؤخرا تم إنتاج أدوات أخرى لاقت نجاحا قياسيا و أنجزت نسبة مبيعات كبيرة و هما الآيبود و آيفون مثلما ايضا عرضت برامج

فاخرة مثل أبل ميوزيك و أبل ستور.

» تعرف أيضًا :أحدث التقنيات فى الهاتف المحمول وعلاج البشرة بالخلايا الجذعية

ثانيا : معلومات بسيطة عن مؤسسة Samsung


هي مؤسسة كورية أصيلة تأسست في سنة 1938 في كوريا من خلال لي بيومك شول

و أنتجت المنشأة التجارية سلع في ساحات مغايرة و لكنها برزت مؤسسة إلكترونياًت ذات مواصفات متميزة في الستينات.

تميزت في تصنيع الأجهزة الإلكترونية ولاسيما الشاشات وأيضًا تميزت في إصدار الأجهزة المحمولة المنقولة.

وقد صنعت اسما كبيرا لتكون منافساً دوليا على معدل ضخم من الشدة وبعد أن تعرفنا على الشركتين.

سوف نعقد مضاهاة بينهما و لاسيما في التليفونات من حيث وافرة نواحي.

ولاسيما لمن يفكر بشراء جهاز مودرن ويقع في حيرة بينهما.

» للمزيد من الإفادة : كيف أبدأ في برمجة تطبيقات التليفون المحمول

ثالثا : مضاهاة بين مؤسسة Samsung مؤسسة أبل وأيهما أحسن

من حيث التخطيط : تمتاز إعدادات أبل بالبساطة و الأناقة بنفس الدهر وتكون عادةً ذات مقدار ضئيل مضاهاة
بمنافسيهم.

في حين تمتاز إستراتيجيات Samsung بالتنوع حيث تمنح إعدادات بمختلف الكميات الكبيرة و الضئيلة.
من حيث الألوان : تعقب أبل الألوان الحيادية الأنيقة مثل الأبيض و الأسود و الذهبي و الفصي في حين Samsung تمنح ألوان متنوعة و صريحة لتناسب شرائح عمرية مغايرة مثل الأزرق و الأحمر و البيج بالقرب من الألوان الأخرى .
من حيث التكنولوجيا : تتنافس الشركتان على ترقية البراعة التكنولوجيا و إلا أن أبل لها السبق في تصنيع المعالجات، حيث هي أول من نهض بإصدار تليفون بجهاز بروسيسور bit46 ، ثم أتت Samsung لتتبعها بتلك التكنولوجية.
من حيث الكاميرا و الشاشة : هما بنفس الإجادة والأصالة إلى حد ما و نقاء الكاميرا متقاربة و إلا أن تمتاز Samsung بمقدار الشاشة  الأضخم.
من حيث نسق التشغيل : أبل تعمل أجهزتها بنظام iOS و هو صمم بشكل خاص من خلال المنشأة التجارية ليصير أكثر مناسِبة لخصائص أجهزتها و غير ممكن للمستخدم تنزيل تطبيقات من خارج بقالة ابل الأمر الذي يجعل نسب التعرض للفيروسات شبه معدومة.
إما Samsung فتعتمد منظومة أندرويد أما الدكان فهو من قبل جوجل الأمر الذي يجعل نسبة السلام أصغر.إلا أنه منظومة متجاوب يتوافق مع المطالب المتنوعة .

إرسال تعليق

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف